مرحبًا بكم في Final Frontier!
ستتولى أمر القيادة! استدعِ مهاراتك في وضع الإستراتيجيات والقتال والدبلوماسية والقيادة للسيطرة على عالم StarTrek Fleet Command الخطير.
ادخل مجرة على شفا حرب حيث تتنافس فيها القوات الفيدرالية وقوات الكلينجون والروميولان للسيطرة على أرباع ألفا وبيتا. اكتشف السر العتيق الذي قد يقلب موازين القوى للأبد.
باعتبارك قائدًا لقاعدة نجوم على حافة فضاء متمدّن، ستتولى تجنيد ضباط مُميزين مثل جيمس كيرك وسبوك ونيرو — وبناء سفن قوية تشمل المنشآت وطائرة روميولان الحربية وطائرة "كلينجون الطير الجارح".
انضم إلى ملايين اللاعبين — شكّل تحالفات واهزم أعداءك وقم ببناء أسطولاً ملحميًا لحماية المجرة أو السيطرة عليها.
اكتشف عوالم جديدة غير مألوفة، وابحث عن حياة جديدة وحضارات جديدة، وتحلّى بالجرأة للانطلاق إلى الأماكن التي لم تطأها قدم قبلك!
خُض صراعات بطولية في مجرة واسعة وديناميكية
جمع سفن مميزة وقم ببناءها وترقيتها
تولَّ القيادة وتحكم بالسفن التي تظهر في عروض نظام النجوم والمجرة
واجه شخصيات Star Trek الشهيرة في قصة ملحمية تمتد عبر المجرة
ساعد السكان المحليين وحارب القراصنة أو تفاوض بسلام في مئات من المهام الفريدة
قم بتجنيد ضباط مشهورين بقدراتهم الفريدة في التكتيك
شكّل تحالفًا مع القوات الفيدرالية وقوات الكلينجون والروميولان
تعاون مع الآلاف من اللاعبين ضد آلاف آخرين في الوقت الفعلي
قم ببناء قاعدة النجوم الخاصة بك وترقيتها والدفاع عنها
اكتشف تقنيات، وترقيات للسفن، وموارد جديدة
أنشئ تحالفات لاعبين قوية أو انضم إليها للسيطرة على أنظمة النجوم وكونوا أنتم أقوى اللاعبين في المجرة
السمات الرئيسية:
عالم مفتوح، لعبة إستراتيجية متعددة اللاعبين عبر الإنترنت
لعبة مجانية
رسومات رائعة
شخصيات وسفن وتقنيات Star Trek المميزة
معارك ضارية مع لاعبين من جميع أنحاء العالم
قصة Star Trek جديدة غامرة في جدول كيلفن الزمني
كُن أنت القائد أو عضوًا في تحالف عظيم
خيارات لغات متعددة
قم بتنزيل Star Trek – Fleet Command اليوم وانضم إلى الملايين في جميع أنحاء العالم.
© 2019 Scopely, Inc. جميع الحقوق محفوظة.
تُعد TM & © 2019 وCBS Studios Inc. © 2019 وParamount Pictures Corp. STAR TREK والعلامات والشعارات ذات الصلة علامات تجارية لشركة CBS Studios Inc. جميع الحقوق محفوظة.
يمكنك الآن تحميل لعبة Star Trek™ Fleet Command ِAPK للاندرويد من دارويد بلاي .
